نود وبعد انقطاع طويل أن نؤكد أن انقطاعنا في الفترة الفائتة جاء نتيجة للتغيرات التي طرأت على الساحة الرياضية، وكنا نراقب الوضع الرياضي بشكل عام ورياضة التايكواندو بشكل خاص، وفي هذه المناسبة نبارك للجميع تطبيق القوانين الرياضية مما جعل الجميع متساوون في التمثيل مع خالص تمنياتنا للأعضاء الجدد.
ونعد الجميع باننا سنراقب وسنعلن عن كل الإنجازات وكل الإخفاقات التي سيقوم بها اتحاد التايكوندو.
الاثنين، يناير ١٩، ٢٠٠٩
الجمعة، فبراير ١٥، ٢٠٠٨
آخر الأخبار..........14/02/2008
*مجلس الإدارة في اجتماعه الأخير يقرر توجيه كتاب جديد للاتحاد الآسيوي يعبر فيه عن دهشتهم لاختيار د. وليد سراب لعضوية المكتب التنفيذي والسيد هاني المرشاد لعضوية لجنة الرياضيين. عيب ياجماعة عيب
*نشب خلاف بين أعضاء مجلس الإدارة على منصب الاتحاد الآسيوي !!!!!!!!! مالكم أمل
*بالرغم من وجود نصاب تم تأجيل كافة العقوبات بعد خروج برغش الجفناوي من الاجتماع زعلان!!!!!! ملعوبة ومحبوكة
*مساعد مدرب المنتخب يشرف على ميزان الرجال!!!!!!! ليش وين الرئيس ونائب الرئيس؟؟؟....هذا المدلل ما نقدر نتكلم
*مجلس الإدارة في اجتماعه الأخير يقرر توجيه كتاب جديد للاتحاد الآسيوي يعبر فيه عن دهشتهم لاختيار د. وليد سراب لعضوية المكتب التنفيذي والسيد هاني المرشاد لعضوية لجنة الرياضيين. عيب ياجماعة عيب
*نشب خلاف بين أعضاء مجلس الإدارة على منصب الاتحاد الآسيوي !!!!!!!!! مالكم أمل
*بالرغم من وجود نصاب تم تأجيل كافة العقوبات بعد خروج برغش الجفناوي من الاجتماع زعلان!!!!!! ملعوبة ومحبوكة
*مساعد مدرب المنتخب يشرف على ميزان الرجال!!!!!!! ليش وين الرئيس ونائب الرئيس؟؟؟....هذا المدلل ما نقدر نتكلم
الأربعاء، فبراير ١٣، ٢٠٠٨
التخبط والعشوائية مستمران!
حازم ماهر جريدة الجريدة 13/02/2008
موقف غريب اتخذه اتحاد التايكوندو والجودو ضد لاعب القرن في التايكوندو (ثامر المرشاد، بوضع العراقيل أمامه كي لا يشارك في آسياد قطر أو دورة الألعاب الرياضية في مصر.
حقق لاعب التايكوندو بنادي الكويت ثامر المرشاد، العديد من الانجازات في دنيا اللعبة، سواء محلياً او خليجياً او عربياً او آسيوياً او حتى عالمياً، ويكفي المرشاد فخراً حصوله على لقب لاعب القرن في اللعبة، رغم ان عمره في هذا الوقت لم يتعد 18 عاماً، ولكن كل هذا لم يشفع لمسؤولي الاتحاد، لمشاركة اللاعب الموهوب في اسياد قطر، وبطولة الالعاب العربية في مصر.
موقف غريب اتخذه اتحاد التايكوندو والجودو ضد لاعب القرن في التايكوندو (ثامر المرشاد، بوضع العراقيل أمامه كي لا يشارك في آسياد قطر أو دورة الألعاب الرياضية في مصر.
حقق لاعب التايكوندو بنادي الكويت ثامر المرشاد، العديد من الانجازات في دنيا اللعبة، سواء محلياً او خليجياً او عربياً او آسيوياً او حتى عالمياً، ويكفي المرشاد فخراً حصوله على لقب لاعب القرن في اللعبة، رغم ان عمره في هذا الوقت لم يتعد 18 عاماً، ولكن كل هذا لم يشفع لمسؤولي الاتحاد، لمشاركة اللاعب الموهوب في اسياد قطر، وبطولة الالعاب العربية في مصر.
موقف وزارة الداخلية
أكد ثامر المرشاد انه تعرض لقطع الرباط الصليبي في الركبة اثناء تدريبات المنتخب، غير ان مسؤولي الاتحاد رفضوا اجراء عملية جراحية له من دون ابداء الاسباب، وأضاف المرشاد ان هذه العملية لا يتم إجراؤها في الكويت او أي دولة عربية، نظراً الى صعوبتها خصوصاً انها انهت حياة العديد من الرياضيين في الالعاب المختلفة، بالاضافة الى انها عملية مكلفة جداً، لا سيما انها تحتاج الى فترة قد تصل الى سنة من العلاج الطبيعي حتى يعود من يصاب بها الى الحالة الطبيعية التي كان عليها قبل الاصابة، واشار المرشاد الى ان وزارة الداخلية تكفلت «بمصاريف العملية كاملةً» لكونه مدربا بها، وانه لم يجد حتى الان الطريقة لرد الجميل الذي طوق به مسؤولو الوزارة عنقه.
قرار مساعد المدرب
وقال المرشاد انه عاد من جديد الى ممارسة التايكوندو في منتصف عام 2005، وطالب من مساعد المدرب بالانضمام الى المنتخب، للمشاركة في بطولة الأسياد، التي استضافتها قطر عام 2006، بيد ان مساعد المدرب رفض ضمي الى المنتخب، مبرراً موقفه بانني لم اشارك في بطولات العام المنصرم وبالتالي لم احصل على اي ميداليات، ولا يحق لي المشاركة، وعندما طالبته باجراء تصفيات لمعرفة مستواي من ناحية، ومن ناحية أخرى اختيار لاعبي المنتخب للمشاركة في البطولة، اتخذ مساعد المدرب من التسويف «طريقة» لعدم مطالبتي مرة اخرى باجراء هذه التصفيات، واتضح في ما بعد انه تم اختيار لاعبي المنتخب منذ فترة ليست بالقصيرة!
تصفيات غير قانونية
والمح المرشاد الى انه نجح في الموسم ذاته في الفوز بالمركز الاول والميدالية الذهبية في البطولة المحلية، التي أهلته للاشتراك في دورة الالعاب العربية التي استضافتها مصر في نهاية العام المنصرم، غير ان مساعد المدرب والمشرف على المنتخب اتخذا قراراً غريباً جداً، وهو اجراء تصفيات لاختيار لاعبي المنتخب المشاركين في البطولة العربية، وهو نفس القرار الذي رفض اتخاذه من قبل لاختيار المشاركين في الاسياد، ويضيف المرشاد انه يثق بقدراته جيداً، ومثل هذه القرارات لا يعيرها اهتماما كبيراً، وبالفعل تم اجراء هذه التصفيات ولكن بشكل مفاجئ، حيث اتصلوا بي هاتفياً واكدوا لي انها ستجرى بعد هذا الاتصال بقليل، ونظراً الى كوني تناولت وجبة الغداء ولم اجرِ تدريبات في نفس اليوم، فقد اثر ذلك في وزني، فقرر مشرف المنتخب انني سأشارك في وزن تحت 78 كيلوغراما، علماً بان وزني هو تحت 72 كيلوغراما، وللعلم ان الذي اشرف على اجراءات الوزن هو مشرف المدرب، وهو خطأ قانوني لان لجنة التحكيم الوحيدة هي التي لها الحق في الاشراف على الوزن.
الأصدقاء وجهاً لوجه!
واشار المرشاد الى ان اشراف مشرف المنتخب على اجراءات الوزن يرجع الى رغبة البعض في مواجهتي لي أحد اصدقائي وهو بدر العنزي لاعب الكويت، ولكنني بعد الفوز على لاعب القادسية رفضت المشاركة امام العنزي، وقررت الانسحاب امامه، نظراً الى كون هذا الوزن هو وزنه، وكان من المفترض مشاركتنا انا وهو، كل في وزنه، لان ذلك كان يضمن للكويت ميدالية في هذه التظاهرة العربية، واضاف المرشاد ان احد الاوزان لم يشارك في تصفياتها سوى لاعب فقط ورغم ذلك تأهل للبطولة العربية، علماً بان مستواه أقل من المتوسط، والمح المرشاد انه للاسف الشديد لم تجر هذه التصفيات في وجود شاشة عرض يعرف من خلالها اللاعب الوقت، وعدد نقاطه وعدد نقاط منافسه، بالاضافة الى ان هذه الشاشة تضمن عدم تلاعب الحكام في النتائج، ويبدو ان عدم وجودها كان لهذا السبب بتصعيد من لا يستحقون على حساب من يستحقون، وتكون الكويت هي الضحية أولاً واخيراً.
نصائح المرشاد
وانهى المرشاد كلامه مطالباً المسؤولين عن الرياضة بفصل اتحاد الجودو والتايكوندو، وتخصيص اتحاد لكل لعبة، مع عدم الموافقة بالترشيح لمجالس ادارات الاتحاد الا لمن مارسوا اللعبة فقط، ووجه المرشاد كلامه الى مسؤولي الاتحاد قائلاً يجب عليكم الاهتمام باللعبة بشكل افضل، والاهتمام باصحاب المواهب الحقيقية، وتوفير كل الامكانات التي تجعلهم قادرين على رفع علم الكويت، سواء بالاعداد الجيد والعمل على تفرغهم التام للمعسكرات والبطولات، مع وضع برامج بعيدة المدى حتى يعود التايكوندو قوياً مثلما كان.
التخبط والعشوائية مستمران!
شهدت بطولة فردي التايكوندو للرجال التي اقيمت أمس مهزلة بكل المقاييس، فإلى جانب غياب مسؤولي اتحاد الجودو والتايكوندو عن حضور فعاليات البطولة غاب التنظيم، اذ لم تتوافر سيارة اسعاف تحسباً لوقوع اصابات، كما هو متعارف عليه في كل البطولات، بالاضافة إلى غياب رجال الامن، ولسوء الطالع، تعرض لاعب الجهراء محمد ساير للاصابة بكسر في «يده»، كما ان مشاجرة وقعت بين لاعبي ناديي النصر والقادسية، وتدخل حكام البطولة لفضها، ويبدو ان رجال الاتحاد، الذين أتوا على الأخضر واليابس، لا يعرفون أبسط قواعد تنظيم البطولات، ومع ذلك مازالوا متمسكين بمناصبهم، فبدلاً من تنحيهم عنمناصبهم وترك الفرصة لرجال قادرين على تحمل المسؤولية، والدفع باللعبة الى الامام، تجدهم يقاتلون لبقائهم في الاتحاد بغض النظر عن المستوى الذي وصلت اليه اللعبة!.
الأربعاء، يناير ٢٣، ٢٠٠٨
الجمعة، يناير ١٨، ٢٠٠٨
برنامج عالمكشوف ومداخلة رئيس اللجنة الوطنية لتطوير لعبة التايكوندو
مداخلة رئيس لجنة تطوير لعبة التايكوندو السيد سعود الزيد في برنامج عالمكشوف بتاريخ 06-01-2008
ترقبوا المزيد في الأيام القادمة أو كما عودناكم القادم مذهل أكثر
الخميس، يناير ١٧، ٢٠٠٨
يا ترى ما رأي اللجنة الأولمبية هل ستحاسب أم ستدافع عنهم...أوه يالأزرق
الأربعاء، يناير ١٦، ٢٠٠٨
الأحد، يناير ٠٦، ٢٠٠٨
شكرا للنائب علي الراشد
النائب علي الراشد يقترح فصل اتحاد التايكوندو والجودو!
بعد تردي الوضع داخل اتحاد الجودو والتايكوندو بشكل غير مسبوق، يندى له الجبين، ويهدد مستقبل اللعبة بقوة، وصل الى محاربة رجال الاتحاد الاشاوس لابناء الكويت الاكفاء في اللعبة، داخلياً وخارجياً، وإلى الاعتراض على قرار الاتحاد الاسيوي بتعيين بعض أبناء اللعبة البارزين أعضاء فيه، رغم كفاءتهم التي لا يختلف عليها اثنان، والدليل على ذلك نجاحهم في مهماتهم داخل الاتحاد الاسيوي، بالاضافة الى محاربة النجوم الصاعدة الذين ينتظرهم مستقبل باهر امثال خالد الزيد، تقدم عضو مجلس الامة النائب علي فهد الراشد بمقترح للمجلس طالب من خلاله بضرورة اعادة تشكيل اتحاد الجودو والتايكوندو، من خلال اتخاذ قرار بفصل الاتحادين الرياضيين عن بعضهما البعض، مثلما سبقتها الاتحادات في عدد كبير من دول العالم، وكذلك الاتحادات الدولية في هذا الشأن، وجاء نص مقترح الراشد كالآتي: من أجل تفعيل الدور المهم في عمل الاتحاد الرياضي الكويتي للجودو والتايكوندو، ومن اجل العمل على تحويل الاتحاد المذكور الى اتحادين رياضيين مستقلين، يقومان بنشاط اكبر، حتى يستطيعا أعضاء ومسؤولو الاتحادين مباشرة عملهما لتحقيق الاهداف المرجوة من انشاء الاتحاد الرياضي للعبتين، بصورة أفضل، ونظراً إلى اختلاف تأسيس ومقر الاتحاد الدولي للعبتين، ومقارنة مع بقية الاتحادات الرياضية في كل دول العالم، ومن اجل اعادة ترتيب وهيكلة جميع الالعاب الرياضية من جديد، لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبتي التالي برجاء التفضل بعرضه على مجلس الامة الموقر.
يذكر ان «الجريدة» نشرت في عددها رقم 170 بتاريخ الاثنين 17 ديسمبر المنصرم، المشاكل التي يغوص فيها الاتحاد، وكذلك محاربة الاتحاد لابناء اللعبة داخلياً وخارجياً بالمستندات.
بعد تردي الوضع داخل اتحاد الجودو والتايكوندو بشكل غير مسبوق، يندى له الجبين، ويهدد مستقبل اللعبة بقوة، وصل الى محاربة رجال الاتحاد الاشاوس لابناء الكويت الاكفاء في اللعبة، داخلياً وخارجياً، وإلى الاعتراض على قرار الاتحاد الاسيوي بتعيين بعض أبناء اللعبة البارزين أعضاء فيه، رغم كفاءتهم التي لا يختلف عليها اثنان، والدليل على ذلك نجاحهم في مهماتهم داخل الاتحاد الاسيوي، بالاضافة الى محاربة النجوم الصاعدة الذين ينتظرهم مستقبل باهر امثال خالد الزيد، تقدم عضو مجلس الامة النائب علي فهد الراشد بمقترح للمجلس طالب من خلاله بضرورة اعادة تشكيل اتحاد الجودو والتايكوندو، من خلال اتخاذ قرار بفصل الاتحادين الرياضيين عن بعضهما البعض، مثلما سبقتها الاتحادات في عدد كبير من دول العالم، وكذلك الاتحادات الدولية في هذا الشأن، وجاء نص مقترح الراشد كالآتي: من أجل تفعيل الدور المهم في عمل الاتحاد الرياضي الكويتي للجودو والتايكوندو، ومن اجل العمل على تحويل الاتحاد المذكور الى اتحادين رياضيين مستقلين، يقومان بنشاط اكبر، حتى يستطيعا أعضاء ومسؤولو الاتحادين مباشرة عملهما لتحقيق الاهداف المرجوة من انشاء الاتحاد الرياضي للعبتين، بصورة أفضل، ونظراً إلى اختلاف تأسيس ومقر الاتحاد الدولي للعبتين، ومقارنة مع بقية الاتحادات الرياضية في كل دول العالم، ومن اجل اعادة ترتيب وهيكلة جميع الالعاب الرياضية من جديد، لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبتي التالي برجاء التفضل بعرضه على مجلس الامة الموقر.
يذكر ان «الجريدة» نشرت في عددها رقم 170 بتاريخ الاثنين 17 ديسمبر المنصرم، المشاكل التي يغوص فيها الاتحاد، وكذلك محاربة الاتحاد لابناء اللعبة داخلياً وخارجياً بالمستندات.
الأحد، ديسمبر ١٦، ٢٠٠٧
إلى متى ومسلسل محاربة الكفاءات الكويتية
بات تدخل مسؤولي اللجنة الأولمبية والهيئة العامة للشباب والرياضة باتخاذ قرار حاسم في شأن مسؤولي اتحاد التايكوندو والجودو أمرا لا مفر منه بعد اضطهادهم اللاعبين الكويتيين. دأب اتحاد الجودو والتايكوندو في الفترة الاخيرة على محاربة الكفاءات المحلية، بأسلوب يندى له الجبين خجلاً، فبدلاً من مساندة ابناء الكويت في مناصبهم في الاتحادات الاقليمية، والقارية نجد رجال الاتحاد الاشاوس يشنون حروبا ضارية غير مبررة عليهم، فعندما اختار الاتحاد الآسيوي الدكتور وليد سراب لشغل منصب عضوية الاتحاد، وتولى سراب بالفعل المنصب ونجح في اداء دوره على أكمل وجه، بطريقة لاقت قبول مسؤولي الاتحاد الدولي واستحسانهم، لم يعجب هذا النجاح الذي يُعد بمنزلة نجاح لكل كويتي، وجه مسؤولو الاتحاد الكويتي مراسلات إلى الاتحاد الآسيوي يبدون من خلالها دهشتهم لاختيار سراب لا سيما انه ليس عضواً بالاتحاد الكويتي حسب زعمهم، ألا يعلم رجال الاتحاد ان مثل هذه التصرفات الغريبة تضر بالجميع، واولهم الاتحاد الكويتي نفسه؟! وهل هناك في اعضاء الاتحاد الكويتي من هم افضل كفاءة من سراب؟ للاسف الشديد مسؤولو الاتحاد الاسيوي الذين يرفضون مبدأ المجاملات والمحسوبية هم من تولى الاجابة عن هذا السؤال، وهم ايضاً الذين اكدوا نظرتهم الثاقبة حين وقع اختيارهم على هاني المرشاد، واختياره اللجنة الفنية بالاتحاد، وبالتأكيد فإن هذا الاختيار لم يأت على هوى رجال الاتحاد الكويتي ايضاً. وتأكيداً على كفاءة ابناء الكويت وقع اختيار الاتحاد العربي للتايكوندو على د.وليد سراب لامانة صندوق الاتحاد، ثم للأمانة العامة للاتحاد إلى جانب منصبه بعد اعتذار الشيخ شملان الجابر لظروف خاصة، وبات السؤال الذي يطرح نفسه بقوة وهو الم يحن الوقت لتدخل مسؤولي اللجنة الاولمبية الكويتية والهيئة العامة للشباب والرياضة لفصل اتحاد التايكوندو عن اتحاد الجودو؟ يحتاج إلى اجابة صريحة حتى يتبين للجميع من يبحث عن المناصب للمصلحة الخاصة، ولانهاء هذه المشاكل بشكل تام. من جانب آخر فان كتاب الاتحاد الاسيوي الممهور بتوقيع نائب رئيس الاتحاد لي كيو سوك والموجه إلى الاتحاد الكويتي، والذي يؤكد من خلاله ان الاتحاد الدولي للعبة يعترف فقط بتمثيل اللعبة من خلال اربعة اتحادات: آسيا، افريقيا، اوروبا، اميركا، وانه من الممكن انشاء اتحاد فرعي لمنطقة غرب اسيا، بصورة ودية من دون اي صفة او علاقة باللجنة الاولمبية الدولية، وان الاتحاد الآسيوي ليس له السلطة في اشهار هذا الاتحاد الفرعي، اكد ان اتحاد التايكوندو يتفنن في انفاق ميزانيته في غير مكانها وفي بطولات وهمية، ليغطي على فشله في البطولات الرسمية، بعد ان اضطهد اللاعبين الاكفاء.
الخميس، ديسمبر ٠٦، ٢٠٠٧
من كوريا:
إلتقى صباح هذا اليوم 6/12/2007 السيد سعود الزيد نائب أمين عام الاتحاد الدولي للتايكوندو السيد مانسيك تشو، وفي هذا اللقاء تطرق الجانبان الى العديد من القضايا التي تهم اللاعبين و تطوير اللعبة.-
وفي نهاية اللقاء تبادل الجانبان الهدايا التذكارية.-
وفي لقاء آخر قابل الزيد السيد هيون ساب بارك رئيس الأكاديمية العالمية للتايكوندو وعرض الزيد العديد من المقترحات التي من شأنها تساعد على تطوير اللعبة وفي نهاية اللقاء عبر السيد بارك عن شكره العميق للسيد الزيد لهذه الزيارة واعدا اياه بأن الأكاديمية ستنظر بجدية في هذه الاقتراحات.-
الجمعة، نوفمبر ٣٠، ٢٠٠٧
المرشاد عضو لجنة الرياضيين في الاتحاد الآسيوي للتايكوندو
فريق كويت سبورتس يبارك للسيد هاني المرشاد حصوله على عضوية لجنة الرياضيين في الاتحاد الآسيوي للتايكوندو، والمعروف عن السيد هاني المرشاد أنه حاصل على 4 دان في اللعبة وحكم ومدرب سابق وحاليا يشغل منصب مدير لعبة التايكوندو في نادي الكويت الرياضي، أشرف على صناعة العديد من الأبطال أمثال ثامر المرشاد ويوسف النهام وبدر الخالدي وبدر العنزي وعبدالله المنصور وخالد الزيد.
من هذا إلى أعلى يابوعلي ومبروك للاتحاد الآسيوي أمثالك الذين يشرفون المنصب وللكويت على هذا الإنجاز.
الثلاثاء، نوفمبر ٢٠، ٢٠٠٧
الأسباب معروفة... انتم بالاتحاد
من المسؤول عن نتائج الاتحاد الأخيرة
برغش الجنفاوي يصرح بأن الكويت حصلت على ميداليتين برونزيتين في التايكوندو وانهم تركوا بصمة كويتية في التجمع العربي...أضاف أن عدم توفر معسكر خارجي للمنتخبات حال دون تحقيق مركز أفضل. كلام إنشائي من شخص يفترض أن يكون أمين السر لاتحاد الجودو والتايكوندو. ـ
ونحن في كويت سبورتس نقول لأمين السر والسر عندك محفوظ الاتحاد سافر بسبعة لاعبين بدلا من ثمانية (يادي الفضيحة) بعد اعتذار اللاعب الموهوب ثامر الديحاني ولا يوجد بديل، الأمر الآخر أن مساعد المدرب عقيل السيافي الذي تم تجديد العقد له مؤخرا بدلا من التحقيق معه وفصله... المهم ذهب مع الوفد لا كمدرب بل كحكم!!!!!!!!! خوش تخـ طيط، سمعت أخوي أمين السر والسر عندك محفوظ الاتحاد كذلك سيذهب إلى تصفيات التأهيل لأوليمبياد بكين المقامة في فيتنام بتاريخ 30/11/2007 برئاسة بدر الشراد، ما أدري - والسر عندك محفوظ - إذا تدري أن الاتحاد لم يدخل في معسكر استعدادا لهذه البطولة وأن اتحادكم المريض لم يصفي لهذه التصفيات يعني الأسماء انبعثت من زمان خوش خوش تخـ طيط. المهم شلون مصر ان شاء الله مستانسين لا تحرمنا من تصريحاتكم خو الناس ماتفهم خذ راحتك.ـ
في بطولة مانشستر عرفنا اتحادكم كيف كذب على اللاعبين بأن الفيزا لم تخلص ولم يسافروا!!!!هالمرة ماذا ستقولون.ـ
الأحد، نوفمبر ١١، ٢٠٠٧
الجمعة، نوفمبر ٠٢، ٢٠٠٧
ضحية جديدة لكن هذه المرة لاعب القرن
الاتحاد يحرم لاعب القرن ثامر المرشاد من المشاركة فــــي البطولة العربية!!!!!
إلى متى وهذا الاتحاد يقوم بوأد اللاعبين الموهوبين الذين شرفوا الكويت في المحافل الدولية؟ هذا سؤال موجه إلى كل مسؤول في هذا البلد يهمه الدفاع عن شرف الكويت، هل يعقل أن اللاعب ثامر المرشاد يقصى من المشاركة مع المنتخب هذا الاسم الذي شرف الكويت في المحافل الدولية صاحب لقب لاعب القرن لاعب نادي الكويت الرياضي وصاحب الوسام الذهبي وصاحب خمسين ميدالية محلية وعشر ميداليات دولية يتم إقصائه بهذه الطريقة ...هل الكويت رخيصة لهذه الدرجة؟
ونحن من خلال هذا الموقع ومن خلال كل القنوات المشروعة سنحارب الفساد وسندافع عن أبنائنا وبناتنا المظلومين ولن نقف مكتوفي الأيدي كرة الثلج بدأت تنحدر من اتحاد القدم وبإذن الله ستدوس كل من يحاول المساس بشرف هذا البلد الطيب الطاهر.
يقولون أنهم قاموا بتصفية اللاعبين، وكويت سبورتس تقول أن
إجراءات التصفية تشوبها مغالطات كثيرة
فمن الذي أشرف على الميزان ووزن اللاعبين؟ وهل كانوا من حكام الاتحاد الذين في العادة يشرفون على الميزان؟ ومن أرسل أسماء اللاعبين والوفد إلى اللجنة الأولمبية قبل أن تتم التصفية؟ ومن أرسل نفس الأسماء إلى الخطوط الجوية الكويتية قبل أن تتم التصفية؟ ومتى أبلغتم اللاعبين عن التصفية؟ وهل كانت المدة كافية لهم بأن يستعدوا لهذه التصفية؟ وهل وضحتم في كتابكم في أي وزن تريدون اللاعبين؟ وأين كان مساعد المدرب عقيل السيافي وقت التصفية؟ وهل كان له رأي في اللاعبين؟ أم لأن الاختيار تم مسبقا؟! وهناك المزيد من الأسئلة التي ستأتي في وقتها.
نأمل من ثلة الاتحاد أن ترد على هذه التساؤلات أو الشخص الأبخص ببواطن أمور الاتحاد.
ورحم الله طوقان حين قال:
وطني مبتلى بعصبة دلالين____ لا يتقون فيه اللـــــــــــــــه
محرر الصفحة
السبت، أكتوبر ٢٧، ٢٠٠٧
الخميس، أكتوبر ٢٥، ٢٠٠٧
في المرمى
«رضينا بالهم والهم ما رضي فينا» هذا هو لسان حال ابنائنا واخواننا من اللاعبين المبتلين بشتى أصناف وألوان الفشلة والمتسلقة من أشباه الإداريين ومن الذين لا يعرفون في الرياضة «الألف من كوز الدره» كما يقول اخواننا المصريون فهؤلاء الذين يعانون من مرض البروز والصور والذين لا هم لهم إلا مصالحهم حتى ولو كانت على حساب المصلحة العامة نجدهم بعد ان نجحوا في اغتصاب المناصب الرياضية ممن هو أكفأ وأجدر وأعلم منهم بها وفي كيفية إدارتها وتطويرها برعاية كريمة وتشجيع مستمر ممن قام قبلهم بفعلهم نفسه، عندما استأثر وانفرد بالقرار عبر استدرار العواطف في تولي مناصب اعتقد لوهلة أنها ملكه الخاص وجزء من الورث الذي يجب أن يحصل عليه، ها نحن نجدهم يتفرغون للجزء الثاني من الجريمة المنظمة التي مارسوها وما زالوا يمارسونها دون حسيب ولا رقيب وهو محاربة ووأد المواهب، وأكبر دليل على ما اقول هو ما يقوم به بعض القائمين على اتحاد الجودو والتايكوندو من محاربة للبطل الواعد خالد سعود الزيد، الذي قلما تجود به ليس الكويت فحسب بل الكثير من دول العالم، بل ان الكثير من دول العالم تتمنى أن يكون لديها مثل هذا البطل ولكن وبما أننا في الكويت بلد العجائب فمن البديهي جداً أن يحارب خالد، والسبب بسيط ولا يحتاج إلى الكثير من التفكير لإيجاد تفسير فيما يحدث لخالد وموقف بعض الحاقدين، ولن أقول عليه بل على الكويت ونجاحها لأن خالد لم يمثل نفسه في يوم من مشاركاته، بل مثل الكويت وبالتالي فهؤلاء عندما يقومون بما يقومون به تجاهه فإنهم يعملون ضد مصلحة الكويت، وحتى لا نطيل فالسبب هو أن من اكتشف موهبة خالد ورعاها ونماها وصرف عليها هو والده ومدربه الخاص وليس اتحاد الجودو والتايكوندو، ومن يقومون عليه ولا لأحد منهم من السابقين ولا اللاحقين فضل عليه أو على الإنجازات التي حققها وسيحققها، بإذن الله، رغماً عن أنوف الفاشلين أمثالهم، وبالتالي فلا أحد منهم سيستطيع أن يفاخر بإنجازاته، أو أن وراءها التخطيط السليم وبعد النظر وما إلى ذلك من كلام «يلوع الكبد» أو أن يرسل معلقة باسمه تنم عن الإصابة بالإسهال في التصريحات الذي يعاني منه الكثيرين ليهدي فيها الإنجاز لمن يشاء من المعازيب ممن أوصلوه الى كرسي المسؤولية في الاتحاد، ولن يستطيع أن يمسح الجوخ لفلان وعلان بحجة فوز خالد بهذه البطولة أو تلك، لذلك فكان لا بد أن يحارب ويدمر مثلما دمر وحورب الكثيرون غيره من المواهب، التي والله انها تسوى آلاف من أعضاء التكتل ومن جاء بهم.
الثلاثاء، أكتوبر ٢٣، ٢٠٠٧
الاثنين، أكتوبر ٢٢، ٢٠٠٧
الاتحاد يخفي حقيقة عدم المشاركة في تصفيات مانشستر المؤهلة لبكين!!!!!!
أبلغ الاتحاد لاعبين التايكوندو بأن سبب عدم المشاركة في تصفيات مانشستر هو عدم حصول اللاعبين على فيزا دخول لإنجلترا بينما الحقيقة أن مشرف المنتخب عندما ذهب إلى الهيئة تفاجأ بأنه لا توجد ميزانية للفريق!!!!!!!!!!!! اللاعبون الذين أعدوا أ نفسهم لتحقيق طموح المشاركة في بكين قيل لهم بأنهم لم يحصلوا على فيزا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والغريب - وليس بغريب عليهم - بأنهم لم يدخلوا في معسكر لتصفيات بكين بينما ذهبوا لمعسكر في مصر المحروسة طبـــــعا...استعدادا لبطولة الخليج. خوش تخـ طيــــــــــــــــــط
فعلا---إذا لم تستح إفعل ماتشاء ------ شرايكم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)