الاثنين، يناير ١٩، ٢٠٠٩

نود وبعد انقطاع طويل أن نؤكد أن انقطاعنا في الفترة الفائتة جاء نتيجة للتغيرات التي طرأت على الساحة الرياضية، وكنا نراقب الوضع الرياضي بشكل عام ورياضة التايكواندو بشكل خاص، وفي هذه المناسبة نبارك للجميع تطبيق القوانين الرياضية مما جعل الجميع متساوون في التمثيل مع خالص تمنياتنا للأعضاء الجدد.

ونعد الجميع باننا سنراقب وسنعلن عن كل الإنجازات وكل الإخفاقات التي سيقوم بها اتحاد التايكوندو.

الجمعة، فبراير ١٥، ٢٠٠٨

آخر الأخبار..........14/02/2008

*مجلس الإدارة في اجتماعه الأخير يقرر توجيه كتاب جديد للاتحاد الآسيوي يعبر فيه عن دهشتهم لاختيار د. وليد سراب لعضوية المكتب التنفيذي والسيد هاني المرشاد لعضوية لجنة الرياضيين. عيب ياجماعة عيب

*نشب خلاف بين أعضاء مجلس الإدارة على منصب الاتحاد الآسيوي !!!!!!!!! مالكم أمل

*بالرغم من وجود نصاب تم تأجيل كافة العقوبات بعد خروج برغش الجفناوي من الاجتماع زعلان!!!!!! ملعوبة ومحبوكة

*مساعد مدرب المنتخب يشرف على ميزان الرجال!!!!!!! ليش وين الرئيس ونائب الرئيس؟؟؟....هذا المدلل ما نقدر نتكلم

الأربعاء، فبراير ١٣، ٢٠٠٨

التخبط والعشوائية مستمران!



حازم ماهر جريدة الجريدة 13/02/2008

موقف غريب اتخذه اتحاد التايكوندو والجودو ضد لاعب القرن في التايكوندو (ثامر المرشاد، بوضع العراقيل أمامه كي لا يشارك في آسياد قطر أو دورة الألعاب الرياضية في مصر.
حقق لاعب التايكوندو بنادي الكويت ثامر المرشاد، العديد من الانجازات في دنيا اللعبة، سواء محلياً او خليجياً او عربياً او آسيوياً او حتى عالمياً، ويكفي المرشاد فخراً حصوله على لقب لاعب القرن في اللعبة، رغم ان عمره في هذا الوقت لم يتعد 18 عاماً، ولكن كل هذا لم يشفع لمسؤولي الاتحاد، لمشاركة اللاعب الموهوب في اسياد قطر، وبطولة الالعاب العربية في مصر.


موقف وزارة الداخلية


أكد ثامر المرشاد انه تعرض لقطع الرباط الصليبي في الركبة اثناء تدريبات المنتخب، غير ان مسؤولي الاتحاد رفضوا اجراء عملية جراحية له من دون ابداء الاسباب، وأضاف المرشاد ان هذه العملية لا يتم إجراؤها في الكويت او أي دولة عربية، نظراً الى صعوبتها خصوصاً انها انهت حياة العديد من الرياضيين في الالعاب المختلفة، بالاضافة الى انها عملية مكلفة جداً، لا سيما انها تحتاج الى فترة قد تصل الى سنة من العلاج الطبيعي حتى يعود من يصاب بها الى الحالة الطبيعية التي كان عليها قبل الاصابة، واشار المرشاد الى ان وزارة الداخلية تكفلت «بمصاريف العملية كاملةً» لكونه مدربا بها، وانه لم يجد حتى الان الطريقة لرد الجميل الذي طوق به مسؤولو الوزارة عنقه.


قرار مساعد المدرب


وقال المرشاد انه عاد من جديد الى ممارسة التايكوندو في منتصف عام 2005، وطالب من مساعد المدرب بالانضمام الى المنتخب، للمشاركة في بطولة الأسياد، التي استضافتها قطر عام 2006، بيد ان مساعد المدرب رفض ضمي الى المنتخب، مبرراً موقفه بانني لم اشارك في بطولات العام المنصرم وبالتالي لم احصل على اي ميداليات، ولا يحق لي المشاركة، وعندما طالبته باجراء تصفيات لمعرفة مستواي من ناحية، ومن ناحية أخرى اختيار لاعبي المنتخب للمشاركة في البطولة، اتخذ مساعد المدرب من التسويف «طريقة» لعدم مطالبتي مرة اخرى باجراء هذه التصفيات، واتضح في ما بعد انه تم اختيار لاعبي المنتخب منذ فترة ليست بالقصيرة!


تصفيات غير قانونية


والمح المرشاد الى انه نجح في الموسم ذاته في الفوز بالمركز الاول والميدالية الذهبية في البطولة المحلية، التي أهلته للاشتراك في دورة الالعاب العربية التي استضافتها مصر في نهاية العام المنصرم، غير ان مساعد المدرب والمشرف على المنتخب اتخذا قراراً غريباً جداً، وهو اجراء تصفيات لاختيار لاعبي المنتخب المشاركين في البطولة العربية، وهو نفس القرار الذي رفض اتخاذه من قبل لاختيار المشاركين في الاسياد، ويضيف المرشاد انه يثق بقدراته جيداً، ومثل هذه القرارات لا يعيرها اهتماما كبيراً، وبالفعل تم اجراء هذه التصفيات ولكن بشكل مفاجئ، حيث اتصلوا بي هاتفياً واكدوا لي انها ستجرى بعد هذا الاتصال بقليل، ونظراً الى كوني تناولت وجبة الغداء ولم اجرِ تدريبات في نفس اليوم، فقد اثر ذلك في وزني، فقرر مشرف المنتخب انني سأشارك في وزن تحت 78 كيلوغراما، علماً بان وزني هو تحت 72 كيلوغراما، وللعلم ان الذي اشرف على اجراءات الوزن هو مشرف المدرب، وهو خطأ قانوني لان لجنة التحكيم الوحيدة هي التي لها الحق في الاشراف على الوزن.


الأصدقاء وجهاً لوجه!


واشار المرشاد الى ان اشراف مشرف المنتخب على اجراءات الوزن يرجع الى رغبة البعض في مواجهتي لي أحد اصدقائي وهو بدر العنزي لاعب الكويت، ولكنني بعد الفوز على لاعب القادسية رفضت المشاركة امام العنزي، وقررت الانسحاب امامه، نظراً الى كون هذا الوزن هو وزنه، وكان من المفترض مشاركتنا انا وهو، كل في وزنه، لان ذلك كان يضمن للكويت ميدالية في هذه التظاهرة العربية، واضاف المرشاد ان احد الاوزان لم يشارك في تصفياتها سوى لاعب فقط ورغم ذلك تأهل للبطولة العربية، علماً بان مستواه أقل من المتوسط، والمح المرشاد انه للاسف الشديد لم تجر هذه التصفيات في وجود شاشة عرض يعرف من خلالها اللاعب الوقت، وعدد نقاطه وعدد نقاط منافسه، بالاضافة الى ان هذه الشاشة تضمن عدم تلاعب الحكام في النتائج، ويبدو ان عدم وجودها كان لهذا السبب بتصعيد من لا يستحقون على حساب من يستحقون، وتكون الكويت هي الضحية أولاً واخيراً.


نصائح المرشاد


وانهى المرشاد كلامه مطالباً المسؤولين عن الرياضة بفصل اتحاد الجودو والتايكوندو، وتخصيص اتحاد لكل لعبة، مع عدم الموافقة بالترشيح لمجالس ادارات الاتحاد الا لمن مارسوا اللعبة فقط، ووجه المرشاد كلامه الى مسؤولي الاتحاد قائلاً يجب عليكم الاهتمام باللعبة بشكل افضل، والاهتمام باصحاب المواهب الحقيقية، وتوفير كل الامكانات التي تجعلهم قادرين على رفع علم الكويت، سواء بالاعداد الجيد والعمل على تفرغهم التام للمعسكرات والبطولات، مع وضع برامج بعيدة المدى حتى يعود التايكوندو قوياً مثلما كان.



التخبط والعشوائية مستمران!


شهدت بطولة فردي التايكوندو للرجال التي اقيمت أمس مهزلة بكل المقاييس، فإلى جانب غياب مسؤولي اتحاد الجودو والتايكوندو عن حضور فعاليات البطولة غاب التنظيم، اذ لم تتوافر سيارة اسعاف تحسباً لوقوع اصابات، كما هو متعارف عليه في كل البطولات، بالاضافة إلى غياب رجال الامن، ولسوء الطالع، تعرض لاعب الجهراء محمد ساير للاصابة بكسر في «يده»، كما ان مشاجرة وقعت بين لاعبي ناديي النصر والقادسية، وتدخل حكام البطولة لفضها، ويبدو ان رجال الاتحاد، الذين أتوا على الأخضر واليابس، لا يعرفون أبسط قواعد تنظيم البطولات، ومع ذلك مازالوا متمسكين بمناصبهم، فبدلاً من تنحيهم عنمناصبهم وترك الفرصة لرجال قادرين على تحمل المسؤولية، والدفع باللعبة الى الامام، تجدهم يقاتلون لبقائهم في الاتحاد بغض النظر عن المستوى الذي وصلت اليه اللعبة!.

الأربعاء، يناير ٢٣، ٢٠٠٨

السيافي وانهيار المنتخب





أعلن لاعب منتخب التايكوندو هاني الرزني، أنه ابتعد عن صفوف المنتخب، ولن يعود مرة أخرى إلا بشروط، بعد أن عانى الأمرين من تصرفات مجلس إدارة الاتحاد.
يعُد هاني الرزني لاعب الجهراء، واحداً من أفضل لاعبي التايكوندو في تاريخ الكويت، فقد حصل اللاعب على ثلاث ميداليات ذهبية في بطولات الخليج، وذهبيتين وفضية في البطولات العربية، وذهبية بطولة العرب للشرطة، بالإضافة الى 35 ميدالية ذهبية محلية، والعديد من المداليات الذهبية والفضية والبرونزية في البطولات الودية، بالاضافة الى حصول الرزني البالغ من العمر 26 عاما على شهادات في مجالي التدريب والتحكيم، كما أنه ضرب رقما قياسيا بالنسبة للاعبي الالعاب الفردية حين احترف في نادي الكويت عام 2002، مقابل 5000 دينار مدة عام واحد، وعلى الرغم من كل انجازات الرزني الى انه لم ينجُ من مؤامرات مجلس ادارة اتحاد الجودو والتايكوندو، التي أجبرته على عدم الانضمام للمنتخب!


عدم التخطيط


و أكد الرزني لـ«الجريدة» انه يتحدى اي مسؤول بالاتحاد يؤكد ان الاتحاد وضع خطة للعام الحالي، أو الأعوام الماضية، وأضاف الرزني للأسف الشديد عانيت مراراً وتكراراً من عدم التخطيط والدليل على ذلك، انه في عام 2004 شاركت أنا ولاعب النصر سلطان المطيري، في بطولة ودية في لبنان استعداداً لأولمبياد أثينا، وقد جاء سفرنا للبنان، قبل انطلاق البطولة بـ 10 ساعات فقط، وعانيت كثيراً من اختلاف درجات الحرارة بين الكويت ولبنان، حيث الجو حار في الكويت، بينما شديد البرودة في لبنان، لذلك تعرضت لحالة «غثيان» اثناء البطولة، ومع ذلك تحاملت على نفسي، وحصلت على المدالية الفضية، بعد انسحابي أمام بطل لبنان، وقال الرزني انه بعد العودة ونتيجةً للروح التي لعبت بها أراد مسؤولو الاتحاد تكريمي، فأقاموا حفلاً فخماً حضره رئيس الاتحاد الذي منحني مكافأة مالية قدرها 15 ديناراً!، أهديتها أنا بدوري للعمال الذين عانوا كثيراً في هذا الحفل، علماً أنني أنفقت من مالي الخاص على وفد الكويت هناك، وقال الرزني ان هذه المكافأة اكدت ان بطل الكويت في التايكوندو لا يساوي اكثر من 15 ديناراً!


قرارات رئيس الوفد


وأشار الرزني إلى انه خلال مشاركته في معسكر القاهرة عام 2005، استعداداً لبطولة العالم في فرانكفورت قائلا تعرضت لتمزق في العضلة الخلفية، وللأسف الشديد عضو مجلس ادارة الاتحاد، ورئيس الوفد رفض علاجي، لأن تكلفة العلاج مرتفعة من وجهة نظره ( 150دينارا )، وبعد إلحاح شديد مني ذهب معي إلى طبيب المنتخب المصري، الذي طردنا من عيادته الخاصة للأسلوب غير اللائق، الذي تحدث به رئيس الوفد، ولعدم اكتراثه بكلام الطبيب، ليقرر رئيس الوفد عودتي إلى الكويت مرة اخرى، مما اثار غضب مدرب الفريق الايراني اصغر رحيمين الذي هدد بالعودة معي، في حالة عدم سفري للبطولة، وعدنا بالفعل انا والمدرب الذي أرسل للاتحاد اكثر من كتاب يخبره فيه بتصرفات رئيس الوفد، ولكن مسؤولي الاتحاد لم يردوا على المدرب بالسلب او الايجاب، وأضاف الرزني ان رئيس الوفد قرر مشاركة لاعب النصر مسفر العجمي، بينما رفض سفر بطل الكويت في آسياد 2002 أحمد العطار!


السيافي وانهيار المنتخب


وأكد الرزني انه شارك بعد بطولة العالم مباشرة في بطولة الفجر بإيران ونجح في الفوز على بطل العالم، وأحرز الميدالية الذهبية، ثم شارك في بطولة العرب للشرطة التي اقيمت في الاردن عام 2006، ونظرا لحاجة المنتخبات العربية إلى بطولات تستعد من خلالها لبطولتي آسيا وإفريقيا، فقد شاركت المنتخبات بكل لاعبيها لإعدادهم، ونجحت بفضل الله في احراز المدالية الذهبية في هذه البطولة القوية، وهذا أكد على قصر نظر مسؤولي الاتحاد في عدم مشاركتي في بطولة العالم.
وأعلن الرزني انه نتيجة لكل ما تعرضت له من قبل مسؤولي الاتحاد قررت عدم الانضمام للمنتخب، غير ان مدرب الفريق الكوري اصر على ضمي للفريق، ورضخت بالفعل لطلبه، وذهبت مع الفريق إلى معسكر تدريبي في كوريا استعداداً لبطولة آسياد قطر 2006، وعانى اللاعبون الأمرين، نظراً للفندق المتواضع الذي اقمنا فيه، واضطررت ايضاً للإنفاق من مالي الخاص بعد نفاد الميزانية البالغة 4000 دينار للمعسكر، الذي استمر مدة شهر كامل، وقد أديت في هذا المعسكر دور مساعد المدرب ورئيس الوفد والطبيب، لأن احدا من مجلس الادارة لم يسافر معنا، وقد لا يصدق احد، ان مساعد المدرب عقيل السيافي (الذي انهار على يده المنتخب حسب وصف الرزني) لا يهتم بالسفر إلى هذه المعسكرات؛ لانه يفضل السفر إلى البطولات، ليس كمساعد مدرب، وإنما كحكم، وأنا لا أعرف السر من وراء ذلك، وقال الرزني انه فور العودة هددت بعدم المشاركة في الآسياد لو لم احصل على كل ما انفقت من مالي الخاص، وللاسف كل ما حصلت عليه هو مصروف الجيب فقط.
وأنهى الرزني كلامه مؤكداً انه بعيد الآن عن صفوف المنتخب وأنه لن يعود مرة اخرى الا بإجراء تصفيات شهرية لاختيار اللاعبين، بالاضافة للتعامل بشكل لائق مع جميع اللاعبين وعلى رأسهم اللاعبون القدامى، بالاضافة إلى الاستعانة بطاقم تدريبي محترف سواء المدرب أو مساعدوه.

الجمعة، يناير ١٨، ٢٠٠٨

برنامج عالمكشوف ومداخلة رئيس اللجنة الوطنية لتطوير لعبة التايكوندو

مداخلة رئيس لجنة تطوير لعبة التايكوندو السيد سعود الزيد في برنامج عالمكشوف بتاريخ 06-01-2008

ترقبوا المزيد في الأيام القادمة أو كما عودناكم القادم مذهل أكثر

الخميس، يناير ١٧، ٢٠٠٨

يا ترى ما رأي اللجنة الأولمبية هل ستحاسب أم ستدافع عنهم...أوه يالأزرق

من يتدخل لتصحيح الأوضاع داخل اتحاد الجودو والتايكوندو؟ 2-2


حازم ماهر جريدة الجريدة 16/01/2008




أثار أعضاء اتحاد الجودو والتايكوندو العديد من علامات الاستفهام من خلال افعالهم وتصرفاتهم المريبة، ومحاولاتهم الدؤوبة القضاء على المواهبة الحقيقية للعبة و«الجريدة» من جانبها تواصل لليوم الثاني على التوالي نشر الوثائق التي تفضح هذه التصرفات.
وعلى رأسها، تعمّد مجلس ادارة الاتحاد «مع سبق الاصرار والترصد» إضاعة فرصة التأهل إلى أولمبياد بكين 2008 أكثر من مرة على المنتخب الوطني للتايكوندو، والدليل على هذا ان الاتحاد تلقى الدعوة للمشاركة في التصفيات التي اقيمت في مدينة مانشستر الإنكليزية في سبتمبر 2007، والتي يتأهل منها اصحاب المراكز الاربعة الاولى، من كل قارات العالم للاولمبياد، فقد ادعى مسؤولو الاتحاد في بادئ الامر انهم ينتظرون تأشيرة دخول إنكلترا، وعندما ألح اللاعبون عليهم بضرورة المشاركة، عاود مسؤولو الاتحاد ادعاءهم أنهم فشلوا في الحصول على التأشيرة! ولم يكتفوا بذلك بل وافق مجلس الادارة على الاشتراك في التصفيات الاخرى المؤهلة لبكين، والخاصة بقارة اسيا، والتي استضافتها فيتنام في الفترة من 28 نوفمبر 2007 حتى 30 من الشهر ذاته، وذلك في اجتماعه رقم 2007/11، والذي عُقد يوم 21 اكتوبر 2007، وجاء نص المشاركة في الفقرة رقم 5 من محضر الاجتماع كالتالي: «تم عرض الدعوة الواردة من الاتحاد العالمي للتايكوندو بخصوص اقامة البطولة الاسيوية للتايكوندو، والمؤهلة لاولمبياد بكين في الفترة من 28 إلى 2007/11/30، وقرر المجلس المشاركة بوفد برئاسة السيد/ بدر عبدالوهاب الشراد»، ولكن مجلس ادارة الاتحاد تراجع عن المشاركة، دون ابداء الاسباب، ومما يؤكد النية المبيتة لعدم المشاركة، هي الموافقة على المشاركة يوم 21 اكتوبر، والبطولة ستقام يوم 28 نوفمبر، فهل 37 يوما فقط كافية لاعداد منتخب يبحث عن التأهل للاولمبياد، ولكن المضحك المبكي ان المجلس وافق في ذات الاجتماع على الاشتراك في دورة الالعاب العربية في الفترة من 16 إلى 2007/11/18 برئاسة عضو مجلس الادارة عايض الديحاني، وامين السر المساعد ابداح خالد الهاجري، ليشارك المنتخب في دورة الالعاب العربية، غير المعترف بها على المستوى الدولي، بينما يرفض المشاركة في تصفيات مانشستر وفيتنام المؤهلتين إلى الاولمبياد!!

لماذا القاهرة تحديداً

مع كل الاحترام لجمهورية مصر العربية، وبكل الامكانات التي تتمتع بها، فإن العديد من علامات الاستفهام وضعت على المعسكر الذي يقيمه الاتحاد في الصيف بشكل سنوي في القاهرة، فإن هذا المعسكر يتم من خلاله اعداد المنتخب لبطولات الخليج، والبطولات العربية فقط، هذا في الوقت الذي يتلقى الاتحاد العديد من الدعوات لاقامة معسكرات في كوريا واليابان، ويتم رفضها، ويبدو ان رجال الاتحاد لا يستطيعون مقاومة صيف القاهرة، ولا سهراتها الممتعة! في الوقت الذي أكد فيه اللاعبون انهم يصابون بالارهاق في هذا المعسكر نتيجة التركيز على اللياقة البدنية، واهمال النواحي الفنية للعبة تماما، مما يؤكد أن اضرار هذا المعسكر اكثر من فوائده.

الواسطة تختار

ولأن الاتحاد كما أكدنا امس لا تتم ادارته الا بالعشوائية، ووفقاً للواسطة والمحسوبية، فإن رئيس لجنة الحكام، الذي يُعد من افضل 50 حكما على مستوى العالم، والذي تم اختياره للمشاركة في تحكيم اولمبياد بكين، ووجه الاتحاد الاوربي إليه الدعوة للمشاركة في تحكيم التصفيات المؤهلة للاولمبياد ايضاً، التي ستنطلق يوم 22 يناير الجاري، مع هذا كله... لا يسمح الاتحاد بمشاركته في دورات التحكيم المحلية، ويقوم بإسناد المهمة إلى مساعد المدرب! بالاضافة الى ان الاتحاد الكويتي من الاتحادات القليلة التي لا تعترف بالاحزمة او المستويات، وهذا ايضاً ما ينطبق على اللاعبين بعد ان تم استبعاد اللاعبين الاكفاء اصحاب المواهب الحقيقية في اللعبة امثال هاني الرزني وثامر المرشاد ويوسف الدهام وخالد الزيد، ليتم ضم لاعبين ذوي نتائج متواضعة، والدليل ان الكويت لم تحصد الا ميدالية برونزية واحدة في دورة الالعاب العربية من اصل 32 ميدالية!!

كوكتيل ملابس

وبعيداً عن ذلك كله، فحتى المظهر العام للمنتخب في كل البطولات مُخجل ونقصد هنا المظهر الخارجي من زي موحد وخلافه، لان اللاعبين يقومون بشراء الملابس الرياضية الخاصة بهم وباللعبة على نفقتهم الخاصة، مع أنه من المعروف أن الهيئة توفر بندا يسمى بند الملابس الرياضية لكل وفد، وفي كل بطولة هذا فضلاً عن أن هذا منتخب ينتمي ويمثل دولة لها أفضال في جميع المجالات على عدد كبير من الدول، والعيب هنا ليس في الدولة، بل فيمن يسيئون إليها، في المحافل العربية والاسيوية والدولية، بظهور المنتخب «بكوكتيل» من الملابس الرياضية. انظر الصورة أعلاه

الأربعاء، يناير ١٦، ٢٠٠٨

يا ترى ما رأي اللجنة الأولمبية هل ستحاسب أم ستدافع عنهم...أوه يالأزرق











ترقب الكثيرون في أوساط المتابعين والمهتمين في لعبة التايكوندو الاجتماع الذي عقدته اللجنة الفنية باتحاد التايكوندو والجودو امس الاول الاثنين، لمعرفة العقوبة التي ستوقعها اللجنة على مشرف المنتخب، الذي تسبب في مشكلة مع مدربي نادي الجهراء، وجاء قرار مسؤولي اللجنة الفنية مخيباً للامال، إذ رفضوا اتخاذ قرار بردع المشرف، واحالوا الامر برمته الى مجلس الإدارة، وربما يرجع هذا الى محاولة اللجنة التسويف، ومن ثم نسيان الامر تماماً، وكان مشرف المنتخب ومعه بعض «المصاكة» قد استدرجوا بعض مدربي نادي الجهراء، أثناء اقامة بطولة التايكوندو للاشبال في الفترة من 29 ديسمبر الماضي، حتى الثالث من يناير الجاري، وتشابكوا معهم بالأيدي بعد ان وجهوا إليهم وابلاً من السباب واللعنات، مع توجيه السباب ايضاً إلى مسؤولي الاتحاد، ولولا تدخل الحكماء من أولياء الامور لحدث ما لا تُحمد عُقباه، ويذكر ان مشرف المنتخب سبق له التعدي بالضرب على احد اللاعبين الناشئين في معسكر القاهرة في اغسطس 2007، الذي اقيم استعداداً للبطولة العربية.

واذا كان البعض أبدى دهشته من موقف اللجنة الفنية، فإن مسؤولي الاتحاد قد يأتون على الأخضر واليابس فيما يخص اللعبة، خصوصاً انهم يديرون شؤون الاتحاد، بالعشوائية والمجاملة، بعيداً عن التخطيط العلمي المدروس، فمثلاً تفاءل الجميع خيراً عندما تم التعاقد مع المدرب الكوري الشهير «مستر لي» فالرجل احقاقاً للحق يملك سيرة ذاتية على المستوى الدولي اكثر من رائعة، ويكفي ما حققه لتركيا في اللعبة عندما تولى مسؤولية منتخبها، وهنا يتبادر سؤال للجميع، وهو لماذا اخفق «لي» مع منتخبنا الوطني للتايكوندو، والاجابة عن هذا السؤال لا تتطلب الا قراءة السيرة الذاتية لمساعدي «لي» الذين ليست لهم علاقة باللعبة من قريب أو بعيد، وبالطبع لن يستطيع «لي» ان يفعل شيئا بمفرده، وبدلاً من ان يصحح مسؤولو الاتحاد الوضع القائم، قاموا بتجديد عقد مساعد المدرب لمدة سنة ابتداء من الاول من ديسمبر 2007 في الاجتماع الذي عُقد يوم 21 اكتوبر 2007، وللتأكيد على العشوائية التي تتم بها ادارة الاتحاد نجد ان أكثر البطولات غالباً ما تقام في اوقات الاختبارات، فكيف يستطيع الطلبة التوفيق بين الاختبارات والبطولات، التي تحتاج الى تدريبات خاصة.

وأكدت «المصادر» لـ«الجريدة» ان الاتحاد الآن بات من غير مدير فني، وهذا المنصب تقع عليه مسؤولية الاشراف على كل ما يخص الجوانب الفنية بالاتحاد، سواء بتطبيق اللائحة الفنية او الاعداد للبطولات وتولي مهمه الاشراف عليها، او الاعداد للمعسكرات الخارجية، ويسعى مسؤولو الاتحاد إلى التعاقد مجدداً مع مدير فني من احدى الدول العربية سبق له تولي المهمة قبل المدير الفني السابق، والمذكور الذي يسعى مسؤولو الاتحاد إلى التعاقد معه معروف عنه الذكاء والخبرة الشديدين، لكن ليس في قيادة الاتحاد فنياً والوصول به إلى بر الامان وهو ما ينشده المخلصون، وانما بالوصول بمسؤولي الاتحاد إلى بر الامان، بعد الاخفاقات التي تعرضت لها اللعبة على ايديهم، وليس المهم عودة اللعبة الى عهدها السابق مع التألق والبطولات، ولكن المهم تجميل صورتهم أي مسؤولي الاتحاد امام الرأي العام الرياضي، والدليل على هذا ان احد ابناء الكويت تقدم لشغل هذا المنصب، وتم رفض طلبه بالرغم من كونه حكماً دولياً ومن ابطال اللعبة على المستويين المحلي والدولي، وجميع الشروط تنطبق عليه.
وللاتحاد سوابق اخرى في كيفية اختيار المديرين الفنيين، الذين يخدمون بفكرهم بغض النظر عن قدراتهم، فالمدير الفني السابق وهو من نفس الدولة التي منها المدير الفني الذي يسعى الاتحاد إلى التعاقد معه، فشل في اختبارات التحكيم التي اجراها الاتحاد الدولي، فكرمه الاتحاد في اجتماعه الذي عُقد يوم 16 ابريل 2006 بتجديد عقده لمدة سنة، مع زيادة في راتبه قدرها 50 ديناراً.

الأحد، يناير ٠٦، ٢٠٠٨

شكرا للنائب علي الراشد





النائب علي الراشد يقترح فصل اتحاد التايكوندو والجودو!

بعد تردي الوضع داخل اتحاد الجودو والتايكوندو بشكل غير مسبوق، يندى له الجبين، ويهدد مستقبل اللعبة بقوة، وصل الى محاربة رجال الاتحاد الاشاوس لابناء الكويت الاكفاء في اللعبة، داخلياً وخارجياً، وإلى الاعتراض على قرار الاتحاد الاسيوي بتعيين بعض أبناء اللعبة البارزين أعضاء فيه، رغم كفاءتهم التي لا يختلف عليها اثنان، والدليل على ذلك نجاحهم في مهماتهم داخل الاتحاد الاسيوي، بالاضافة الى محاربة النجوم الصاعدة الذين ينتظرهم مستقبل باهر امثال خالد الزيد، تقدم عضو مجلس الامة النائب علي فهد الراشد بمقترح للمجلس طالب من خلاله بضرورة اعادة تشكيل اتحاد الجودو والتايكوندو، من خلال اتخاذ قرار بفصل الاتحادين الرياضيين عن بعضهما البعض، مثلما سبقتها الاتحادات في عدد كبير من دول العالم، وكذلك الاتحادات الدولية في هذا الشأن، وجاء نص مقترح الراشد كالآتي: من أجل تفعيل الدور المهم في عمل الاتحاد الرياضي الكويتي للجودو والتايكوندو، ومن اجل العمل على تحويل الاتحاد المذكور الى اتحادين رياضيين مستقلين، يقومان بنشاط اكبر، حتى يستطيعا أعضاء ومسؤولو الاتحادين مباشرة عملهما لتحقيق الاهداف المرجوة من انشاء الاتحاد الرياضي للعبتين، بصورة أفضل، ونظراً إلى اختلاف تأسيس ومقر الاتحاد الدولي للعبتين، ومقارنة مع بقية الاتحادات الرياضية في كل دول العالم، ومن اجل اعادة ترتيب وهيكلة جميع الالعاب الرياضية من جديد، لذا فإنني أتقدم بالاقتراح برغبتي التالي برجاء التفضل بعرضه على مجلس الامة الموقر.
يذكر ان «الجريدة» نشرت في عددها رقم 170 بتاريخ الاثنين 17 ديسمبر المنصرم، المشاكل التي يغوص فيها الاتحاد، وكذلك محاربة الاتحاد لابناء اللعبة داخلياً وخارجياً بالمستندات.

الأحد، ديسمبر ١٦، ٢٠٠٧

إلى متى ومسلسل محاربة الكفاءات الكويتية


بات تدخل مسؤولي اللجنة الأولمبية والهيئة العامة للشباب والرياضة باتخاذ قرار حاسم في شأن مسؤولي اتحاد التايكوندو والجودو أمرا لا مفر منه بعد اضطهادهم اللاعبين الكويتيين. دأب اتحاد الجودو والتايكوندو في الفترة الاخيرة على محاربة الكفاءات المحلية، بأسلوب يندى له الجبين خجلاً، فبدلاً من مساندة ابناء الكويت في مناصبهم في الاتحادات الاقليمية، والقارية نجد رجال الاتحاد الاشاوس يشنون حروبا ضارية غير مبررة عليهم، فعندما اختار الاتحاد الآسيوي الدكتور وليد سراب لشغل منصب عضوية الاتحاد، وتولى سراب بالفعل المنصب ونجح في اداء دوره على أكمل وجه، بطريقة لاقت قبول مسؤولي الاتحاد الدولي واستحسانهم، لم يعجب هذا النجاح الذي يُعد بمنزلة نجاح لكل كويتي، وجه مسؤولو الاتحاد الكويتي مراسلات إلى الاتحاد الآسيوي يبدون من خلالها دهشتهم لاختيار سراب لا سيما انه ليس عضواً بالاتحاد الكويتي حسب زعمهم، ألا يعلم رجال الاتحاد ان مثل هذه التصرفات الغريبة تضر بالجميع، واولهم الاتحاد الكويتي نفسه؟! وهل هناك في اعضاء الاتحاد الكويتي من هم افضل كفاءة من سراب؟ للاسف الشديد مسؤولو الاتحاد الاسيوي الذين يرفضون مبدأ المجاملات والمحسوبية هم من تولى الاجابة عن هذا السؤال، وهم ايضاً الذين اكدوا نظرتهم الثاقبة حين وقع اختيارهم على هاني المرشاد، واختياره اللجنة الفنية بالاتحاد، وبالتأكيد فإن هذا الاختيار لم يأت على هوى رجال الاتحاد الكويتي ايضاً. وتأكيداً على كفاءة ابناء الكويت وقع اختيار الاتحاد العربي للتايكوندو على د.وليد سراب لامانة صندوق الاتحاد، ثم للأمانة العامة للاتحاد إلى جانب منصبه بعد اعتذار الشيخ شملان الجابر لظروف خاصة، وبات السؤال الذي يطرح نفسه بقوة وهو الم يحن الوقت لتدخل مسؤولي اللجنة الاولمبية الكويتية والهيئة العامة للشباب والرياضة لفصل اتحاد التايكوندو عن اتحاد الجودو؟ يحتاج إلى اجابة صريحة حتى يتبين للجميع من يبحث عن المناصب للمصلحة الخاصة، ولانهاء هذه المشاكل بشكل تام. من جانب آخر فان كتاب الاتحاد الاسيوي الممهور بتوقيع نائب رئيس الاتحاد لي كيو سوك والموجه إلى الاتحاد الكويتي، والذي يؤكد من خلاله ان الاتحاد الدولي للعبة يعترف فقط بتمثيل اللعبة من خلال اربعة اتحادات: آسيا، افريقيا، اوروبا، اميركا، وانه من الممكن انشاء اتحاد فرعي لمنطقة غرب اسيا، بصورة ودية من دون اي صفة او علاقة باللجنة الاولمبية الدولية، وان الاتحاد الآسيوي ليس له السلطة في اشهار هذا الاتحاد الفرعي، اكد ان اتحاد التايكوندو يتفنن في انفاق ميزانيته في غير مكانها وفي بطولات وهمية، ليغطي على فشله في البطولات الرسمية، بعد ان اضطهد اللاعبين الاكفاء.
د. سراب يقلد الميدليات الذهبية في بطولة آسيا

الخميس، ديسمبر ٠٦، ٢٠٠٧

من كوريا:
إلتقى صباح هذا اليوم 6/12/2007 السيد سعود الزيد نائب أمين عام الاتحاد الدولي للتايكوندو السيد مانسيك تشو، وفي هذا اللقاء تطرق الجانبان الى العديد من القضايا التي تهم اللاعبين و تطوير اللعبة.-





وفي نهاية اللقاء تبادل الجانبان الهدايا التذكارية.-









وفي لقاء آخر قابل الزيد السيد هيون ساب بارك رئيس الأكاديمية العالمية للتايكوندو وعرض الزيد العديد من المقترحات التي من شأنها تساعد على تطوير اللعبة وفي نهاية اللقاء عبر السيد بارك عن شكره العميق للسيد الزيد لهذه الزيارة واعدا اياه بأن الأكاديمية ستنظر بجدية في هذه الاقتراحات.-








كما التقى الزيد السيد كيو سوك لي نائب رئيس الاتحاد الآسيوي وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي وفي هذا اللقاء شكر الزيد السيد لي على اختيارات الاتحاد الآسيوي الموفقة للكفاءات الرياضية الكويتية أمثال د. وليد سراب والسيد هاني المرشاد، كما تطرق الجانبان إلى اهمية اختيار الكفاءات لهذه المناصب.

الجمعة، نوفمبر ٣٠، ٢٠٠٧

المرشاد عضو لجنة الرياضيين في الاتحاد الآسيوي للتايكوندو



فريق كويت سبورتس يبارك للسيد هاني المرشاد حصوله على عضوية لجنة الرياضيين في الاتحاد الآسيوي للتايكوندو، والمعروف عن السيد هاني المرشاد أنه حاصل على 4 دان في اللعبة وحكم ومدرب سابق وحاليا يشغل منصب مدير لعبة التايكوندو في نادي الكويت الرياضي، أشرف على صناعة العديد من الأبطال أمثال ثامر المرشاد ويوسف النهام وبدر الخالدي وبدر العنزي وعبدالله المنصور وخالد الزيد.

من هذا إلى أعلى يابوعلي ومبروك للاتحاد الآسيوي أمثالك الذين يشرفون المنصب وللكويت على هذا الإنجاز.

الثلاثاء، نوفمبر ٢٠، ٢٠٠٧

الأسباب معروفة... انتم بالاتحاد


من المسؤول عن نتائج الاتحاد الأخيرة

برغش الجنفاوي يصرح بأن الكويت حصلت على ميداليتين برونزيتين في التايكوندو وانهم تركوا بصمة كويتية في التجمع العربي...أضاف أن عدم توفر معسكر خارجي للمنتخبات حال دون تحقيق مركز أفضل. كلام إنشائي من شخص يفترض أن يكون أمين السر لاتحاد الجودو والتايكوندو. ـ

ونحن في كويت سبورتس نقول لأمين السر والسر عندك محفوظ الاتحاد سافر بسبعة لاعبين بدلا من ثمانية (يادي الفضيحة) بعد اعتذار اللاعب الموهوب ثامر الديحاني ولا يوجد بديل، الأمر الآخر أن مساعد المدرب عقيل السيافي الذي تم تجديد العقد له مؤخرا بدلا من التحقيق معه وفصله... المهم ذهب مع الوفد لا كمدرب بل كحكم!!!!!!!!! خوش تخـ طيط، سمعت أخوي أمين السر والسر عندك محفوظ الاتحاد كذلك سيذهب إلى تصفيات التأهيل لأوليمبياد بكين المقامة في فيتنام بتاريخ 30/11/2007 برئاسة بدر الشراد، ما أدري - والسر عندك محفوظ - إذا تدري أن الاتحاد لم يدخل في معسكر استعدادا لهذه البطولة وأن اتحادكم المريض لم يصفي لهذه التصفيات يعني الأسماء انبعثت من زمان خوش خوش تخـ طيط. المهم شلون مصر ان شاء الله مستانسين لا تحرمنا من تصريحاتكم خو الناس ماتفهم خذ راحتك
في بطولة مانشستر عرفنا اتحادكم كيف كذب على اللاعبين بأن الفيزا لم تخلص ولم يسافروا!!!!هالمرة ماذا ستقولون.ـ

الأحد، نوفمبر ١١، ٢٠٠٧





خسر بطل نادي الكويت خالد الزيد بطريقة متوقعة ومتعمدة مع سبق الاصرار من جانب القائمين على اتحاد الجودو والتايكوندو وبالنقطة الذهبية بعد تعادله في نقاط جولات المباراة الثلاث بنتيجة (3-3) في المباراة التي جمعته يوم الخميس الماضي مع لاعب نادي النصر بنيان العجمي ضمن منافسات بطولة الاتحاد لفردي الاندية للناشئين والتي اقيمت على صالة الاتحاد بصباح السالم.
جاءت المباراة قوية من بدايتها وظهر خلالها خالد الزيد بمستوى لافت، لكنه كان على موعد مع مباراة غاية في الغرابة تعمد طاقم الحكام المكلف بإدارتها اجهاض جميع محاولاته بالفوز في سابقة تحكيمية لم تشهدها الملاعب الكويتية من قبل. وظهرت ملامح هذه المحاولات منذ بداية اللقاء حيث تعمد الحكام عدم احتساب النقاط له، الا ان تفوق خالد وخبرته في خوض مثل هذه المباريات الحساسة مكنته من انهاء الجولة الثالثة بالتعادل في النقاط 3-3، وتم الاحتكام للجولة الرابعة الفاصلة التي تنتهي بأحراز اول نقطة من أي من اللاعبين (النقطة الذهبيه) فتمكن خالد وبشهادة كل من تابع اللقاء من تسديد ثلاث ضربات لخصمه لو احتسبت اي منها لكانت كفيلة بفوزه في المباراة، لكن الحكام واتحادهم كان لهم رأي آخر، مما اصاب خالد بالإحباط ولم يصمد كثيراً امام ظلم الحكام وتجاهلهم لضرباته غير المحتسبة لينتهي اللقاء بخسارته وفوز لاعب نادي النصر.
وعلمت «الجريدة» ان ادارة نادي الكويت تقدمت باحتجاج رسمي على نتيجة المباراة وعدم احتساب الضربات الصحيحة لخالد الزيد اثناء المباراة والجولة الفاصلة وقد رفض الاحتجاج من قبل اللجنة الفنية للبطولة .
هدم الأبطال
والجدير بالذكر، ان هذه ليست المرة الاولى الذي يتعمد الاتحاد الكويتي للجودو والتايكوندو في اهدار حق خالد الزيد، فالأمر تكرر اكثر من مرة رغم ظهور خالد الزيد بمستوى دولي مميز في البطولات العالمية فقد تعمد مشرف المنتخب الوطني حرمان اللاعبين مواليد 1993 من الاشتراك في بطولتي آسيا في الأردن وبطولة الخليج في السعودية بحجة ان البطولة ليس بها مشاركات لهذة الفئة السنية، مع العلم انها مدرجة ضمن مسابقات البطولتين وحقق المنتخب خسارة كبيرة في البطولتين. وعلمت «الجريدة» ان المشرف على المنتخب الكويتي للتايكوندو الذي رفض من قبل اشراك خالد الزيد في المنافسات الخارجية كان عضوا في لجنة البت على الاحتجاج المقدم من نادي الكويت على نتيجة مباراة خالد الزيد مما يضع علامات استفهام كبرى أمام كل هذا التعنت والتجاهل للاعب! يذكر أن نادي الكويت كان قد تقدم بشكوى رسمية لعدم مشاركة لاعبه خالد الزيد في البطولتين الآسيوية والخليجية ولم يتلق أي رد من الاتحاد كما ارسل شكوى أخرى للجنة الاولمبية الكويتية ولم تحرك ساكنا هي الأخرى حتى الآن.

لقاء رياضي ينتهي في النيابة
قام عدد من لاعبي النصر بعد نهاية المنافسات، بالتهجم والاعتداء على لاعب نادي الكويت علي بوحمد، مما استوجب استدعاء رجال الامن، وسيارة الاسعاف التي نقلت اللاعب الى المستشفى، وقد تبين بعد اجراء الفحص الطبي عليه ،وجود بعض الكدمات في انحاء متفرقة من جسمه واصابة اخرى في الركبة، وتم تحرير محضر في مخفر صباح السالم، والقضية ستعرض اليوم على النيابة علما بأن المباراة أقيمت وسط حالة كبيرة من الفوضى، وعدم التنظيم كان واضحاً للجميع، إضافة لعدم حضور أي من اعضاء مجلس ادارة الاتحاد للبطولة.

الجمعة، نوفمبر ٠٢، ٢٠٠٧

ضحية جديدة لكن هذه المرة لاعب القرن






الاتحاد يحرم لاعب القرن ثامر المرشاد من المشاركة فــــي البطولة العربية!!!!!



إلى متى وهذا الاتحاد يقوم بوأد اللاعبين الموهوبين الذين شرفوا الكويت في المحافل الدولية؟ هذا سؤال موجه إلى كل مسؤول في هذا البلد يهمه الدفاع عن شرف الكويت، هل يعقل أن اللاعب ثامر المرشاد يقصى من المشاركة مع المنتخب هذا الاسم الذي شرف الكويت في المحافل الدولية صاحب لقب لاعب القرن لاعب نادي الكويت الرياضي وصاحب الوسام الذهبي وصاحب خمسين ميدالية محلية وعشر ميداليات دولية يتم إقصائه بهذه الطريقة ...هل الكويت رخيصة لهذه الدرجة؟

ونحن من خلال هذا الموقع ومن خلال كل القنوات المشروعة سنحارب الفساد وسندافع عن أبنائنا وبناتنا المظلومين ولن نقف مكتوفي الأيدي كرة الثلج بدأت تنحدر من اتحاد القدم وبإذن الله ستدوس كل من يحاول المساس بشرف هذا البلد الطيب الطاهر.

يقولون أنهم قاموا بتصفية اللاعبين، وكويت سبورتس تقول أن
إجراءات التصفية تشوبها مغالطات كثيرة
فمن الذي أشرف على الميزان ووزن اللاعبين؟ وهل كانوا من حكام الاتحاد الذين في العادة يشرفون على الميزان؟ ومن أرسل أسماء اللاعبين والوفد إلى اللجنة الأولمبية قبل أن تتم التصفية؟ ومن أرسل نفس الأسماء إلى الخطوط الجوية الكويتية قبل أن تتم التصفية؟ ومتى أبلغتم اللاعبين عن التصفية؟ وهل كانت المدة كافية لهم بأن يستعدوا لهذه التصفية؟ وهل وضحتم في كتابكم في أي وزن تريدون اللاعبين؟ وأين كان مساعد المدرب عقيل السيافي وقت التصفية؟ وهل كان له رأي في اللاعبين؟ أم لأن الاختيار تم مسبقا؟! وهناك المزيد من الأسئلة التي ستأتي في وقتها.
نأمل من ثلة الاتحاد أن ترد على هذه التساؤلات أو الشخص الأبخص ببواطن أمور الاتحاد.
ورحم الله طوقان حين قال:
وطني مبتلى بعصبة دلالين____ لا يتقون فيه اللـــــــــــــــه
محرر الصفحة

الخميس، أكتوبر ٢٥، ٢٠٠٧

في المرمى




«رضينا بالهم والهم ما رضي فينا» هذا هو لسان حال ابنائنا واخواننا من اللاعبين المبتلين بشتى أصناف وألوان الفشلة والمتسلقة من أشباه الإداريين ومن الذين لا يعرفون في الرياضة «الألف من كوز الدره» كما يقول اخواننا المصريون فهؤلاء الذين يعانون من مرض البروز والصور والذين لا هم لهم إلا مصالحهم حتى ولو كانت على حساب المصلحة العامة نجدهم بعد ان نجحوا في اغتصاب المناصب الرياضية ممن هو أكفأ وأجدر وأعلم منهم بها وفي كيفية إدارتها وتطويرها برعاية كريمة وتشجيع مستمر ممن قام قبلهم بفعلهم نفسه، عندما استأثر وانفرد بالقرار عبر استدرار العواطف في تولي مناصب اعتقد لوهلة أنها ملكه الخاص وجزء من الورث الذي يجب أن يحصل عليه، ها نحن نجدهم يتفرغون للجزء الثاني من الجريمة المنظمة التي مارسوها وما زالوا يمارسونها دون حسيب ولا رقيب وهو محاربة ووأد المواهب، وأكبر دليل على ما اقول هو ما يقوم به بعض القائمين على اتحاد الجودو والتايكوندو من محاربة للبطل الواعد خالد سعود الزيد، الذي قلما تجود به ليس الكويت فحسب بل الكثير من دول العالم، بل ان الكثير من دول العالم تتمنى أن يكون لديها مثل هذا البطل ولكن وبما أننا في الكويت بلد العجائب فمن البديهي جداً أن يحارب خالد، والسبب بسيط ولا يحتاج إلى الكثير من التفكير لإيجاد تفسير فيما يحدث لخالد وموقف بعض الحاقدين، ولن أقول عليه بل على الكويت ونجاحها لأن خالد لم يمثل نفسه في يوم من مشاركاته، بل مثل الكويت وبالتالي فهؤلاء عندما يقومون بما يقومون به تجاهه فإنهم يعملون ضد مصلحة الكويت، وحتى لا نطيل فالسبب هو أن من اكتشف موهبة خالد ورعاها ونماها وصرف عليها هو والده ومدربه الخاص وليس اتحاد الجودو والتايكوندو، ومن يقومون عليه ولا لأحد منهم من السابقين ولا اللاحقين فضل عليه أو على الإنجازات التي حققها وسيحققها، بإذن الله، رغماً عن أنوف الفاشلين أمثالهم، وبالتالي فلا أحد منهم سيستطيع أن يفاخر بإنجازاته، أو أن وراءها التخطيط السليم وبعد النظر وما إلى ذلك من كلام «يلوع الكبد» أو أن يرسل معلقة باسمه تنم عن الإصابة بالإسهال في التصريحات الذي يعاني منه الكثيرين ليهدي فيها الإنجاز لمن يشاء من المعازيب ممن أوصلوه الى كرسي المسؤولية في الاتحاد، ولن يستطيع أن يمسح الجوخ لفلان وعلان بحجة فوز خالد بهذه البطولة أو تلك، لذلك فكان لا بد أن يحارب ويدمر مثلما دمر وحورب الكثيرون غيره من المواهب، التي والله انها تسوى آلاف من أعضاء التكتل ومن جاء بهم.

الثلاثاء، أكتوبر ٢٣، ٢٠٠٧





ما زالت الملاعب الرياضية الكويتية تزخر بالمواهب والكفاءات التي نعتز بها كونها نجحت في رفع اسم الكويت في المحافل الدولية.ومن هذه الكفاءات الحكم الدولي للتايكوندو فرج معتوق الفضل الذي تم اختياره ضمن أفضل 50 حكماً على مستوى العالم سيخضعون لتصفيات اولمبية في مانشيستر في انكلترا اعتبارا من يوم غد لاختيار 25 حكما منهم سيسند اليهم إدارة منافسات دورة الالعاب الاولمبية المقبلة في بكين 2008.وسوف يغادر الحكم الكويت اليوم. وفرج الفضل يشغل حالياً منصب رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الكويتي للجودو والتايكوندو ولديه سجل حافل في مجال لعبة التايكوندو حيث بدأ في ممارسة اللعبة منذ عام 1977 في اكاديمية الشيخ سعد العبدالله (كلية الشرطة سابقاً) واستمر مع اتحاد الشرطة الرياضي ثم انتقل إلى نادي القادسية لاعبا ثم مدرباً وحقق مع القادسية كأس التفوق العام للعبة 8 سنوات، ونجح في تخريج العديد من ابطال اللعبة الذين حققوا مراكز وميداليات للكويت في بطولات قارية وعالمية منهم اللاعب حميد غلوم الذي احرز ذهبية هيروشيما 1994 وثامر المرشاد الذي حقق برونزية بانكوك 1998 ووليد المرشاد صاحب برونزية دورة الالعاب الاولمبية المصغرة التي جرت في كوريا 1994 بمناســــــبة ادراج اللعبة رسميا في الاولمبياد وخالد العميري صاحب فضية دورة الالعاب العربية في لبــــــنان 1997. إلى جانب اللاعب ناصر بوفتين الذي شارك في اولمبياد سيدني.وحول مسيرته التحكيمية قال فرج الفضل انه بدأ ممارسة التحكيم المحلي في 1987 وحصل على الشهادة الدولية في التحكيم في 2003 وشارك في إدارة مباريات بطولة آسيا الرابعة للناشئين في الاردن وبطولة كوريا الدولية المفتوحة وتم اخـــــــتياره ضمن افضل 3 حكام من غرب آسيا إلى جانب زميليه من الاردن والبحرين.وأخيراً تم اختياره كأفضل حكم آسيوي في بطولة آسيا 2007 مع حكم فيليبيني ولكن القرعة جاءت في جانب الحكم الفيليبيني الذي نال اللقب وجاء الفضل في مركز الوصيف.وأعرب الحكم الدولي فرج الفضل عن اعتزازه لخوض التصفيات النهائية لحكام النخبة في العالم لاختيار 25 حكماً لادارة مباريات دورة الالعاب الاولمبية في بكين 2008 وقال انه شرف عظيم لي وللكويت ان اكون ضمن حكام النخبة في الاولمبياد.


شاب موهوب في لعبة التايكوندو، حيث أحبها وعشقها منذ ان كان عمره 8 سنوات، فلجأ الى هذه اللعبة عن بقية الألعاب بسبب حبه للانجاز الفردي اكثر من الجماعي.ورغم الصعوبات التي واجهته لم يستسلم، وفي نهاية المطاف حقق حلمه الذي كان يراوده منذ طفولته لينال الكثير من الانجازات على المستوى المحلي والخليجي والعربي، فرفع اسم الكويت عاليا.انه الشاب هاني الرزني، لاعب نادي الجهراء والمنتخب الوطني للتايكوندو كان ل 'قبس الشباب' معه هذا الحوار:متى كانت بدايتك؟- بدأت منذ ان كنت صغيرا، حيث كان عمري آنذاك 8 سنوات فقط.لماذا اخترت هذه اللعبة عن بقية الالعاب؟- بسبب حبي وعشقي الكبير لها، ولأني اهوى وافضل الانجاز الفردي على الانجاز الجماعي.ما الانجازات التي حصلت عليها؟- نلت انجازات كثيرة وعديدة، فعلى الصعيد المحلي 34 ميدالية ذهبية، كما ان حصولي على الميداليات الفضية والبرونزية محليا لا تعني لي شيئا لاني دائما اتطلع وأطمح الى الاعلى، وهذا ليس غرورا، اما بالنسبة للمشاركة خارجيا ففي حد ذاتها انجاز حتى لو لم احصل على اي ميدالية، كما انني حصلت على ميدالية ذهبية في بطولة الخليج عام 2000 والعرب 2006 في الاردن، اما في عام 2001 فحصلت على الميدالية الفضية في بطولة العرب.ما الصعوبات التي واجهتك؟- واجهتني العديد من الصعوبات، منها عدم التوفيق بين الدراسة وممارستها وقلة الدعم من قبل الاتحاد، كما ان الفنيين في هذه اللعبة لا يوجد لديهم اي خبرة.هل لحقت بك اضرار جراء هذه اللعبة؟- حلت بي كثير من الاضرار والاصابات، وتعرضت لكسر في اليد والانف، وعملت عمليات عديدة في اليد والقدم، كما ان الدكتور اصر علي كثيرا لأترك هذه اللعبة لانه مع مرور الوقت ستفقدني اعضاء كثيرة من جسمي، ولكن يبقى تحقيق انجاز باسم الكويت اهم من كل شيء.من الذي قام بصقل هذه الموهبة؟- الذي قام بتشجيعي لدخول هذه اللعبة هو خالي، ولكن الذي صقل واكتشف موهبتي المدرب الكوري كيم، حيث كان عمري انذاك 18 سنة وفضلني على 52 لاعبا.ماذا تعني لك لعبة التايكوندو؟- تعني اشياء كثيرة، حيث كرست حياتي واهملت في دراستي بسببها واعطيت لها الكثير ولم تعطني الدعم المالي الكافي، ولكن ميزتني عن الغير بالشهرة.ما اصعب الاندية المحلية والخارجية التي واجهتها؟- اصعبها نادي القادسية سابقا قبل تدمير الاتحاد للنادي، حيث قاموا بتوقيف 15 لاعبا وعلى الصعيد الخارجي اللاعبون الكوريون.لماذا لا يوجد اهتمام بالالعاب الفردية؟- بسبب تخبط وضعف الاتحادات وعدم وجود مميزات تميز لاعب النادي عن لاعب المنتخب، كما انه لا توجد حوافز تشجيعية ودعم من قبل الشخصيات الرياضية.كلمة أخيرة؟- اتمنى من الهيئة العامة للشباب والرياضة الاهتمام بالالعاب الفردية (فالى متى هذا التخبط؟) لان طموحي قد مات، خصوصا انني منعت من المشاركة في اولمبياد بكين والسبب التخبط في الاتحاد، فأتمنى من القائمين على الهيئة ان يهتموا بأجيال المستقبل ويقوموا بعمل جدول للبطولات وان تكون دراسة مسبقة للالعاب الفردية من قبل الاتحاد.

الاثنين، أكتوبر ٢٢، ٢٠٠٧




الاتحاد يخفي حقيقة عدم المشاركة في تصفيات مانشستر المؤهلة لبكين!!!!!!



أبلغ الاتحاد لاعبين التايكوندو بأن سبب عدم المشاركة في تصفيات مانشستر هو عدم حصول اللاعبين على فيزا دخول لإنجلترا بينما الحقيقة أن مشرف المنتخب عندما ذهب إلى الهيئة تفاجأ بأنه لا توجد ميزانية للفريق!!!!!!!!!!!! اللاعبون الذين أعدوا أ نفسهم لتحقيق طموح المشاركة في بكين قيل لهم بأنهم لم يحصلوا على فيزا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!


والغريب - وليس بغريب عليهم - بأنهم لم يدخلوا في معسكر لتصفيات بكين بينما ذهبوا لمعسكر في مصر المحروسة طبـــــعا...استعدادا لبطولة الخليج. خوش تخـ طيــــــــــــــــــط


فعلا---إذا لم تستح إفعل ماتشاء ------ شرايكم

السبت، أكتوبر ٢٠، ٢٠٠٧




الناشىء والبطل الكويتي خالد سعود الزيد صاحب 14 ميدالية ذهبية في التايكوندو وأول لاعب رفع اسم الكويت عاليا في المحافل الدولية من حيث عمره الصغير.. هذا البطل يجد محاربة لا أول لها ولا اخر!! وللاسف من يقف ضد هذا البطل الواعد اتحاد اللعبة والاجهزة الفنية بالاتحاد!! ويحارب بشكل غير مقعول!! وللعلم استبعد هذا الواعد من أكثر من بطولة عربية وخليجية حتى اسيوية علما لو شارك في تلك البطولات لحقق ميداليات تفوق ميدالياته التي حققها في مشاركاته الخاصة وعلى نفقة والده وناديه الكويت!! أتمنى ان يعيد اتحاد اللعبة النظر في هذا اللاعب «الفلتة» والوقوف معه وتوفير كل مستلزمات مشاركاته وتعيين أفضل المدربين!! لان هذا يعود بالنفع أولا واخيرا لبلده الكويت ومن ثم لتقدم اتحاد اللعبة ورفع شأنه في كل المحافل!! عسى ان نسمع جوابا مقنعا من المسؤولين بالاتحاد وعدم المكابرة بقراراتهم غير المقبولة والمرفوضة اصلا!! ومنا إلى الدكتور برغش الجنفاوي وهو الابخص «ببواطن الامور»!! في هذه اللعبة ومن هذا اللاعب الواعد.. وللعلم لدي سجل كامل لكل مشاركات هذا البطل والميداليات التي حصل عليها منذ عام 2001 وهل هذا جزاء لاعب وبطل واعد؟!


عدنان السيد

الوطن يوم الأحد 21 أكتوبر 2007
صفحة 73